غير مصنف

على طريقة”خالتي فرنسا”.. صراع التختة الأولى في الإدارة التعليمية

رأي الأسرة العربية

العلاقات العامة والإعلام والتواصل في اي منظومة هي الوجه الحقيقي الكاشف لطريقة عمل واداء وتفاعل هذه المنظومة مع قوي ومنظمات المجتمع والدولة .. وكثيرا ما يتم اختيار القائم بهذا العمل بمعايير دقيقة تراعي الموضوعية وسرعة البديهة والقدرة علي استيعاب المتغيرات والأفكار وتقديم نموذج للتفكير غير النمطي للمشكلات والخلافات وتباين وجهات النظر .. وغالبا ما يتمتع القائم بمسئوليات ملف العلاقات والتواصل بذكاء اجتماعي فطري قبل كونه مكتسب… اما ان تدار منظومة العلاقات والأتصال بطريقة خالتي فرنسا والردح والشخصنة والشللية والتصادم  وصراع الجلوس في التختة الأولي لزوم التصوير رضا المدير  فهذا قد يفعله البعض في حواري باكوس  وبطن البقرة ولا يصلح مطلقا في مؤسسة.. خاصة المؤسسات التربوية…
رسالتي للصديق العزيز الفاضل محمد عطية وكيل اول وزارة التعليم بالقاهرة  ان يراجع بعض القائمين علي هذا الملف في بعض الإدارت التعليمية لتفادي كثيرا من المشكلات لأن البعض اعتبر ان عمل العلاقات والإعلام والتواصل مكافأة وصك لتصفية الحسابات والمعارك الشخصية علي حساب المصداقية والعمل العام وصنع فتنه مع جهات علاقتها جيدة بمنظومة المؤسسة التعليمية وتناسي مهام وظيفتة الحقيقية او لايعرف متطلباتها من الأساس

للحديث بقية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!